الساعة الخامسة والعشرون ( 12 )

” الساخر كوم ”

1- من أنت وما الذى تفعله هنا ؟

طبقاً لقانون الهوية .. فكلمة “أنت” كانت من الألفاظ المعبرة عن كينونة مغايرة للمتكلم ..!
تدلُ على كائنٍ محترم -أو غير محترم- يقع فى حيزٍ مكانى خارج حدود الـ “أنا” المتكلم !
ثم لما عبث مستر “متكلم” بقوانين الدنيا .. وألقى بالهوية فى أقرب بلاعة للتاريخ
تحولت أنا وأنت لمجرد “حجارة” تتشابه فيما بينها جغرافياً وفى مقاس الأحذية التى تشوطها !
الفارق الجوهرى : أن من الحجارة لما يكسر رأساً أو يفجر دبابة ..
وإن أكثرها فى هذه الأيام ليملأ بطناً ويسد أفواه المواطنين !
والذى أفعله هنا باختصار : أثبت لنفسى أنى حجرٌ ناطق .. يشعر بالألم !

2-اسرائيل تقصف كل جنوب ممكن بحثا عنك ، أي شمال ستقصد ؟

اسرائيل لم تعد تبحث عنى .. وقد نالنى عفوها بعد أن قربت لها قرباناً :
مقالات قليلة فى صفيحة زبالتنا الوطنية : تشيد بفكرة التطبيع .. وحتمية الخيار .. وتوسخُ الشرفاء !
برنامج أسبوعى فى فضائيتنا المتحررة بعنوان : “زلطة” المقاومة فى “زور” حمامة السلام أدت لاختناقها !
صراخ هستيرى أمام ميكروفون ما : يا قومى سلِّموا تسلموا .. فإنى والله ما أرى إلا أبواب الجنة عند أقدامهم !
كلمة حق من بطانة صالحة عند حاكم جاهل : وإن جنحوا للنصب فاكسر جناحك يا سيدنا السلطان !
وحدتُ بقربانى هذا أهل الشمال والجنوب .. والقريب والبعيد .. على حب الخيار وكراهية العنف !
وصرت بعدها مفكر استراتيجى لا يخاف على نفسه من الآباتشى !

3-لو قدر لك أن تدخل السجن فما هي القضية التي تتمنى ان تدخل بها إليه؟

ويحكم يا قوم ساخر .. من أى كوكب أتيتم !؟
وهل دخول السجن يحتاج إلى قضية h* !؟
“القضية” مرحلة لاحقة متأخرة تأتى بعد دخول السجن بغرض استكمال الإجراءات .. ليس إلا !
ولاعلاقة لها من قريب أو بعيد بـ “حتمية” دخول السجن إذا ما دعت المصلحة الوطنية لذلك !
يقوم بإعداد القضية نيابة عن المواطنين المسجونين رجلٌ وطنى شريف لا يخشى إلا الله والسلطان !
ثم أنتم تفترضون لى رأياً فى نوع القضية .. وهذا محض اختراعٍ مخالف لأعراف القانون الأمنى !
لأن اختيار القضية من أخص وظائف حماة الوطن الأبرار ..
فهم أعلم الناس بما يصلحنا وبما نستحقه من قضايا !

4-بالمناسبة.. منذ متى اكتشفت نفسك؟

أنا لم أكتشف نفسى .. ولم يعطنى أحدهم الفرصة للمحاولة على أقل تقدير
بل اكتشفنى قمر صناعى أمريكى ساعة تجلى فسمعنى أهمس : الأمريكان أولاد كلب !
فتم تصنيفى على الفور ووصلنى التقرير مختوماً من وزارة حقوق الإنسان :
– أنى كائن عدوانى أصنف الآخرين وأعارض التعايش السلمى بين الثقافات !
– أعانى من عنصرية دوجمائية متأصلة فى جيناتى الوراثية !
– أمارس النفى للآخر .. وأصادر حقه فى البقاء فوق رقبتى !
– أصلع وبنظارة ( وهذه الوحيدة التى فهمتها من التقرير ) !

5-على مفترق طريق لافتاتان ، اليمنى تقول ( إلى حلمك ) واليسرى تقول : ( إلى مالم يحلم به بشر ) ، أي الطرق ستسلك ؟

إنى أرى هاتين اللافتتين منذ نصف قرنٍ تقريباً .. وما زلت أراهما !
وهذا يدل على أنى كنت أدور وأدور ثم أعود إلى مكانى ولم أصل إلى شئ !
ومكانى هذا بالمناسبة كان أمام جمهرة غفيرة تجمعت حول مرشح الحزب الحاكم لمنصب اللص الأكبر !
بيعُ الأحلام .. سواء الشخصية منها أو تلك التى توصف بأنها “فوق التصور” هى حرفة الأفاكين !
فالشئ الذى لم يحلم به بشر ربما قد نجح أحد الإخوة الحمير فى أن يحلم به وتحقق له .. !
وهو أن يوفر له صاحبه كفايته من البرسيم !!
ونحن كما ترى .. عاجزون حتى عن أن نحلم باكتفاء غذائى يحفظ آدميتنا !
ثم أضف إلى ذاك الترف فكرةَ أن يعطينى أحدهم اختياراً بين أن “أحلم” ..
وبين أن أذهب للمكان الذى لم يستطع أحدهم حتى أن يجده فى أحلامه ..!
فقط لأختفى من أمامه ريثما ينتهى هو من تحقيق حلمه !!
أمر مثير للإحباط على وجه الحقيقة ..
فضلاً عن أنه قد استهلك عمرى فى المشى بين اللافتات .. !

6-لو كان نيوتن شاعراً ، برأيك من كان سيكتشف قانون الجاذبية ؟

أمناء الشرطة !!
فقد تعلموا -بالفطرة السوية- أن يشدوا الوثاق حول قدمى المواطن المعلق فى مروحة السقف بإحكام متقن
خوفاً من أن يسقط المواطن المحترم عن طريق الصدفة .. أو لخلل فى بناية السقف .. فيصاب بأذى .. !
أما لو تقيأ المواطن روحه أثناء التعليق .. فيطلقون سراح قدميه على الفور .. ليمارس قواعد السقوط الحر بكل أريحية !
إنها قوانين الطبيعة .. لا تفر منها حتى لو تعفنت يا صديقى فى مروحة تدور حولها روحك !
ثم إن نيوتن لو لم يكن شاعراً لما جلس تحت شجرة تفاح يتأملها وهى تتخلى عن ثمارها !
قمة الشاعرية الفيزيائية !!

7- نحن لا نعيش حياتنا بل نتعلم فيها كيف نعيش» ما تعليقك؟

نحن لا نعيش .. لأننا لا نتعلم !
ولا نتعلم لأننا أموات !
فنحن نجهل السبب والكيفية التى تؤهلنا لأن نعيش بطريقة صحيحة ..
إما أحياءً متعلمين .. أو أحياءً فى حواصل طيرٍ خضر !!
نحن نحافظ -فقط- على درجة حرارة الأرض يا صديقى بتبادل الأنفاس !

8-بجملة واحدة فقط أكتب تعريفاً لكل كلمة من الكلمات التالية:

الوطن : مراعى المواطنين
الأم : كانت .. ثم رحلت
الليل : مضجع الشمس
الحب : جملة استهلاكية قابلة للحذف وتخضع لضرورة التقشف
أمريكا : فلز جديد يتمدد بالـ “أدب” وينكمش بـ “قلة الأدب” !
المرأة : كائن محظوظ لا يصيبه الصلع :biggrin5:
الصمت : آفة العقلاء
اليوم الوطني : اليوم الذى تضحك فيه الشمس وترقص الكواكب
الإنترنت : أداة ترقيعٍ للخروق الإنسانية
الساخر : أجمل مكان فى العالم فى القديم والحديث وما هو آت وما مضى زمنه !
اليوزرات : خبر مقدم لمبتدأ محذوف تقديره “اقتلوا” !
الشات : ممارسة شاذة لتواصل أكثر شذوذاً
المسنجر : بوسطجى غير قابل للصك على قفاه !

9-حينا نحس أن الموازين مختلة .. وحينا نحس أن الاختلال جيء به موزونا، ماذا تحس أنت؟

أشعر أنك تدلسُ القضية وتعرض وجهة نظرك على أنها حقيقةٌ قد توحد قطبيها !
تريد أن تظهر الخلل وكأنه شئ فاسد حين قابلته عكسياً بالميزان .. تلعب بوعى المواطنين يا رفيق !
الخلل سواء كان موزوناً فى ذاته أو أنه تسبب فى خراب العالم بطريق الخطأ .. لم يعد خللاً وفقد اسمه لصالح الرقى الإنسانى !
هذا فى الوقت الذى نرى فيه أن ميزان العالم لم يعد يحمل إلا كفة واحدة .. ورغم ذلك مازال محتفظاً باسمه !
الخلل : هو رمانة الميزان !

10-كيف تتخيل العالم دون هذه الأشياء :

القهوة : إلغاء الوظائف الحكومية !
الكمبيوتر : يعود الناس للـ “كلام” كوسيلة حقيقية للتعبير !
نانسي عجرم : عالم بدون فياجرا 😉
أمريكا : ستضطر المملكة لتوزيع براميل النفط على المواطنين ليبيعوها بمعرفتهم !
يوم الأربعاء : إنتحار جماعى لباقى أيام الأسبوع .. !

11- أخترمنصباً واتخذ قرارا !

المنصب : وزير الدفاع
القرار : تغيير اسم الوزارة ليكون : وزارة البتاع !
وأصبح أنا : وزير البتاع :u:

12- قيس، عنترة، جميل، هم الذين يقولون شعراً ، وليلى وعبلة وعزة «صموت» لماذا هذا التغييب للمرأة ؟

أعتقد أن السبب هو الخجل .. أو ربما القرف .. أو لعله الخجل المقرف :
الأخ الفاضل الذى قال الأشعار والفاسد الذى نقلها والعربيد الذى قرأها ليسوا إلا رجالاً .. ومن حق الرجال حين يستأثرون برواية القصة كاملة أن يقولوا ما يشاؤون .. ويصورا الحدوتة على أنها كانت علاقة حبٍ أبدىٍ عنيف بين طرفين ، وأن ليلى وسلمى وعزة كنٌ دلخات دايبين فى رائحة الحبيب ، لكن الحقيقة تبقى غائبة .. والتى أظنها كانت على النحو التالى :

التاريخ يحكى لنا عن شوية صيع يجولون البوادى والفيافى بحثاً عن حرمة جميلة لها سحنون لطيف !!
وحين وجدوا ضالتهم فى ليلى وعبلة ومدرى ايش ، افتعلوا حرباً إعلامية عليهن .. وحاولوا إيقاعهن بطريقة التشهير ، فأغرقوا المجتمع الغافل فى ذاك الزمان بقصائد الغزل الفضائحية .. لعل الآباء يخنعون والنسوة يخضعن لهم بالقول ، وهى طريقة فعالة جربتها قبل قيس وعنترة كل أحزاب المعارضة ومخابرات العالم الثالث وأمريكا -بالطبع- من قبل الجميع ، ولأن كلاً من المدعو قيس وعنترة وجميل مجرد صعاليك عديمى الإيتيكيت .. تنفر الكلاب الضارية من رائحة أقدامهم ، فلم يتكلف النسوان هجوماً شعرياً مماثلاً تعرب به إحداهن عن شعورها الفياض تجاه الحبيب ..
لأنه لم يكن فى أى يوم من الأيام حبيب ولا هباب .. !
ليتهم تعرفوا على الإنترنت .. مشروع ثقافى لا يحتاج لتعلم الغزل ..
بل تتعلم كيف تترك رقم تليفونك والفيزا كارد !

13- أن تكون مطلوباً لارتكابك جريمة ، خير لك من ان لا تكون مطلوباً مطلقاً ” ، هل تتفق مع هذه العبارة ؟ علل ؟

أسئلتكم تدل على أنكم تتكئون على سيرفر يبث إرساله من المريخ .. وأن الطاسة حاضرة بقوة !
ترف الخيار يصيبنى بالقلق .. لأنه خيار افتراضى غير مسبب .. يناطح طبيعتى الواقعية السوداء !
أنا لا أعلم أى مواطن غير مطلوب .. هل تعلمون أنتم f* !؟
ثم أنت لا تملك أن تكون “غير مطلوب” .. هذا وهمٌ لا يملكه أى مواطن ، ونطاق غير متاح فى الحيز الزمانى الحالى !
ابتداءً : كونك مواطن سيجعلك تعانى من حقوق الإنتماء التى لا يفهمها أحد !
ثم حين “تنتمى” لوطنك تواجهك مشكلة أخرى .. أن تثبت أنك لست ارهابى !
ثم حين تفلح -إن أفلحت- لابد لك أن تتبنى سلوكاً حضارياً يدل على أنك كويس وصالح لخدمة الوطن !
ثم إن اقتبست السلوك الحضارى تغيرت الحكومة .. وجاء آخرون بمطالب جديدة .. لنبدأ من جديد !
الخلاف بين المواطنين ليس فى حتمية الطلب .. بل فى جاهزية التلقى لاستحقاقات المطالبة !

14-إلى أين تمضي كلمات الحب .. بعد أن نقولها؟

إلى ذاكرة المرأة المصنوعة من الصلب الذى لا يصدأ !
الرجل لا يعنى على وجه الحقيقة أكثرَ ما يندلق من فِيه خاصة فى المسائل الغرامية ..
لأن تركيزه متوجهٌ بالأساس إلى مرحلة ما بعد المناورات الكلامية !
فقد يتورط فى فشخرة حنجرية من الكلمات العابرة .. والتى يستخدمها فى تزيين مرحلة الكلام العسلى !
أما المرأة فهى كائن ينشغل بالتفاصيل .. وتسجيل الحوارات .. ثم تدوينها فى شكل “حقوق” ملزمة .. تلصقها على جدران عش الزوجية !
مثلاً : لا تنسى المرأة أن رجلها قال لها ذات تسرع .. أنها أجمل امرأة فى الوجود !
لتكتشف بعد ذلك عند مواجهته بالتسجيل الصوتى .. أن كل نساء الأرض بالنسبة له (أجمل امرأة فى الوجود) !!

15-متى انطوت عليك اللحظة الماكرة؟

حين علمت أننى ماكر فاشل ..
تعلمت المكر من كثرة الماكرين بى ..
ثم إنى لم أعد أبالى ورب الكعبة !

16-هل تجد علاقة بشكل أو بآخر بين المرأة وقطاع الطرق ؟

كل منهما يسلبك القدرة على اتخاذ القرار .. الفرق فى شيئين :
أنت تقدم للمرأة -طواعية ودون مقاومة- حق السلب لقرارك بتوقيعك عقد الزواج .. وقاطع الطريق لا يسألك رأيك !
والمرأة تقرر لك باقتدار ما فيه مصلحتك العاجلة والآجلة .. وتعصمك من الزلل بقوة القانون !
أما قاطع الطريق فلا يهتم إلا بمصلحته الشخصية المتمثلة فى محفظتك !
وقد يبدو للجاهل منذ الوهلة الأولى أن “المحفظة” عامل مشترك بين قاطعى الطريق أعلاه
إلا أن الحرص على ألا تفسد أخلاق الرجل بانتفاخ المحفظة هى نية محمودة تتزين بها المرأة دون ريب !
لو كان كل ما يملك المسافر حين يقطع طريقه قاطعٌ هو صندوق من النساء لسارت قوافل البشرية فى أمان !!

17-هذا فراق بيني وبينك .. متى ولمن تقولها ؟

أقولها كل يوم للمرضى قبل دخولهم غرفة العمليات :biggrin5:

18-أختر خمسة أعضاء من الساخر وامنحهم ألقاباً :

عندى حساسية من الألقاب .. دعنى أمنحهم وظائف :
التونسى : مقدم برنامج “حياتى عذاب”
الحنين : “أبلة الناظرة” .. صباح الخير :p
الساخر..انى : العتريس الرسمى لمصر المحروسة :g:
ابن الأرض : مصدر مسطول بوزارة التموين :D:
قـ : كبير المشعوذين !

19-المتسللون المتسلقون لشجرالشعر خلسة «ببشوتهم» الناعمة .. ماذا أسرّت لك الريح عنهم؟

ما الذى يفعله الشعراء فوق الشجر .. يتسللون .. وهم يرتدون “بشوت” ناعمة !؟
هلا صبروا حتى ينزل إليهم الوحى فلا يتسلقون وهم على هذه الحالة !
والله إنها لمسخرة وقلة حياء .. :biggrin5:
القانون واضح فى هذه النقطة : أى “ناعم” .. يتسلل إلى “فوق” .. لن ترحم الريحُ عورته !
لم أفهم حديث الريح لأنها هبت من جهة الغرب .. مصدر كل عجمة !

20-وجه رسالة لشخص لا يعرفه إلا أنت :

كان من فضلك علىّ .. أنى مازلت أهذى بحبك
رغم الفقر .. والجهل .. ودمار العالم
لا أطمع إلا فى خلاصٍ يسير لا مقص فيه ولا مبضع !
رغم الحب .. والنفاق .. ودوائر الحقد
لن أخضع إلا لفحصك المجانى للقلوب !
رغم الشفاعات .. والعتبات .. وما تخفى القبور
ليت شعرى أين المفر !

21-ما هي وحدة قياس الحزن ؟

الحزن مادة شائعة لا تخضع لقانون الكم .. ليس لها حجم لأنها بحجم الحياة .. !
موجات فوتونية تشع اليأس وتقتل الأمل فى قلوب المصابين به
مادة معدية .. تتكاثر بجراثيم الإحباط ..
لا يمكن قياس الحزن يا صديقى .. لأن الحزن هو المقياس !

22-من أين أتى هؤلاء الأغبياء؟

هم ليسوا أغبياء .. بل أناس تلبسوا بزمن تاهت فيه كل المعانى من قوالبها اللفظية
يهربون من واقع المواجهة مع العقول .. لأن الحقيقة مفزعة !
فرضىَ الناس بالجنون .. وطمع أكثرهم فى الترقى للغباء .. !
العدل لا يتحقق فى ربوع العالم إلا بشيوع الظلم .. هكذا يقول الأذكياء !
والقتل يباع للخائفين على أنه مشروع حضارى لتوزيع الأمن
والنهب تاج الشرف .. والخيانة وظيفة المخلصين !
ثم تسألنى فى هدوء من أين يأتى الغباء !!

23- ارتكب تعليقاً على هذه الصورة :
http://www.readingeagle.com/blog/syria/SaladinStatue.jpg
حبسوك فى رداء من الحديد .. ثم غنوا : يا قدس !
أيا صلاح الدين : هامتك معلقة بحبل من السماء
حىٌّ أنت بين أموات .. !

24-ثلاثة تواقيع لأعضاء في الساخر تود لو حذفت ولماذا ؟

العضو مرتضى منصور : ” جعلونى مجرماً “.. السبب : أنت مجرم لوحدك :i:
العضو وزير خارجية استراليا : ” كلنا ثقة .. أن أسلحة الدمار الشامل العراقية موجودة بالعراق “.. السبب : العضو بحاجة لتغيير البطارية !
العضو عمرو موسى : ” الجامعة العربية تحتاج للدعم المادى الإسرائيلى “.. السبب : الجامعة محتاجة لـ “دعمة” فى المؤخرة f* !

وثلاثة شدت انتباهك لجمالها ؟

العضو مهلبية : ” الملحدون حمقى إلى أن نتأكد أنه لا عكس “
العضوة رز بلبن : ” العاقل : رجل يتفق هواه مع الحق ، والجاهل : رجل غرق الحق فى بئر هواه ، وأفضلهما السلطان : رجل يتفق الحق مع هواه بمحض الصدفة ! “
العضو زلابيا : ” شهيقك ليس إلا زفير الآخرين :D: “

25-تبقى في حياتك ساعة واحدة قبل نهايتها ،أخبرنا بأمر واحد تستطيع فعله وتعتقد أنه سيغير شيئا في العالم .؟

الإستغفار ..
قد يحرك شيئاً من جبالٍ أحملها .. لكنى لا أعتقد أنه سيغير العالم
فليحترق العالم إذن فى هذه الساعة.. !

26-سؤال الضيف السابق ( الشباك) : كيف تعرف طريق العودة إلى منزلك في خضم هذه الدروب ؟!

أنت تفترض أن لى “منزل” .. ثم تفترض أنى أعود إليه !
ثم تبالغ فى التصور فتظن أن العودة تكون باستخدام طريق ما ..
وفى خضم التصورات .. نفقد الحقائق على بساطتها وواقعيتها
وهى أننا علامات على طريق الآخرين ..
أو أن بعضنا صار “طريقاً” للآخرين .. !

طلب :- ما هوالسؤال الذي تود اضافته كي يجيب عنه الضيف القادم ؟

اذكر خبراً واحداً قد يجعلك تبكى أثناء نوبة من الضحك الهستيرى !؟

شكراً لكم

مفروس

الفارس مفروس

Archived By: Crazy SEO .

Comments

Popular posts from this blog

مهيصة الفلوجة أوشكت على الإنتهاء !

تخاريف واقعية